مجموعة شركات مهارات
للتجارة والتنمية العقارية والمقاولات
نحن نؤمن بان السبق وفي ظل المنافسة السائدة اليوم،هو السبيل الوحيد لنجاح أي شركه ومن هنا كانت فلسفتنا قائمه علي الظـــفر بالسبق....والسبق ليس فقط على منافسينا ولكن بأن نكون سباقين في تلبية احتياجات عملائنا الإجلاء ورغباتهم. فنحن نوظف كل مواردنا وخبرتنا الواسعة لكي نضمن أن تفوق توقعات عملائنا وليس مجرد تحقيق رغباتهم ‘لأن صميم نجاحنا يكمن في تركيزنا الموجه للعميل أولا. فطوال سنوات عملنا كان العميل دائماً هو شريكنا الرئيسي ومن رضاه نستمد رضانا..
ونحن نسعى لأن تكون شركتنا هي ألشركه الرائدة في مصر والتي ينظر إليها العاملون والعملاء والمنافسون والمستثمرون والموردون باعتبارها نموذج الأداء المثالي للشركات في العالم،
ونحرص على أن يحظى المتعاملون معنا بمعاملة أمينة وصادقة وعادلة بمن فيهم العاملون الذين نوفر لهم المناخ الوظيفي الملائم بل والمحفز علي سرعه الإنتاج ودقته وزيادته -ونشعرهم بأنهم شركاء فيها وليسوا أجراء ونحرص على دعمهم نفسيا واجتماعيا وبكل ما يلزم من معدات وآليات وتقنيات حديثه تتلاءم مع طبيعة وروح عصر الحداثة والتكنولوجيا ليكونوا قادرين على مواكبه
التطور الهائل الذي يحدث يوميا في العالم وكذلك لنعينهم علي إنجاز مهامهم بالسرعة والدقة والتقنية المطلوبة.
ونطلب في مقابل ذلك أمانة مطلقة ومعاملة عادلة من العاملين والعملاء والموردين في صورة خدمة وسعر وجودة مبنية علي معاملة الإسلام السمحة ـ
والشركة لها خبرتها التي تمكنها من استغلال الفرص الموجودة في السوق المحلي والعالمي، فقد تأســسـت علي ميراث هائل من الخـبرة المحلية والعالمية
كما تلتزم الشركة بالريادة في الارتقاء بالمجتمع المدني والنهوض به ، وذلك لا يتوقف على توفيرها للعديد من فرص العمل الجديدة لشبابه فقط، ولكنه يتجلى أيضاً في المساهمة الفعالة في التطوير الاقتصادي ككل ,فنحن لدينا مسئولية اجتماعية تجاه مجتمعنا الحبيب ، والمشاركة في المسئولية الاجتماعية المتعددة والتي ينتظرها منا مجتمعنا الفاضل لبناء مجتمع واعد وامن ومتطور وسعيد، وذلك بدعمنا ومشاركتنا لفعالياته وأنشطه المتنوعة، إيمانا منا بأهمية دور جميع الشركات والمؤسسات تجاه المجتمع المدني،
وخـــــــــتامًا
فإننا لانستطيع أن نحقق كل هذه الآمال- بل والأحلام بمفردنا -بل لن يكون ذلك إلا من خلال دعمكم وعونكم ودعائكم وكلنا ثقة بان الله جل في عـلاه مـعنا بمـعـيـته وعـونـه
وفـتـحه وتأيـيـده
فالهـم لا سهل إلا ما جـعـلـتـه سهـلا انك تجـعل الحـزن إذا شئـت سهلا
فهيا بنا لنعيد مجـدنا العتيد , ونزيل التراب عن ماضينا التليد ؛
والله الموفق وهو الهادي ألي سواء السبيل...